آخر أيام ر.م.

Amin Sidi-Boumédiène
الجزائر - فرنسا

ملخص

في‭ ‬جزائر‭ ‬التسعينات،‭ ‬ر‭.‬م‭. ‬كاتب‭ ‬في‭ ‬الخمسينات‭ ‬من‭ ‬عمره،‭ ‬مهدد‭ ‬بالقتل،‭ ‬فيقرر‭ ‬بدافع‭ ‬الخوف‭ ‬الفرار‭ ‬إلى‭ ‬منفى‭ ‬في‭ ‬ضواحي‭ ‬العاصمة‭ ‬الفرنسية‭ ‬باريس‭. ‬هناك‭ ‬حيث‭ ‬يشعر‭ ‬دائما‭ ‬بنفس‭ ‬التوتر‭ ‬المستمر‭ ‬الذي‭ ‬كان‭ ‬يعيش‭ ‬فيه‭ ‬كرجل‭ ‬مطارد‭ ‬في‭ ‬الجزائر‭ ‬وبنفس‭ ‬الحزن‭ ‬القاتم‭ ‬وهو‭ ‬بعيد‭ ‬عن‭ ‬زوجته‭ ‬وابنه‭.‬
ف.ز. وهي صديقة قديمة كاتبة تعيش في باريس تحاول إخراجه من فقاعته دون نجاح كبير. تعيده مواجهاته مع مثقفين آخرين إلى موقعه ككاتب اختار الاختباء بدلا من البقاء في مكان الأحداث.
بينما ينغلق ر.م. في عزلته، تبدأ الآلام في تعذيبه يوميا. ر.م. مريض، لديه القليل من الوقت للعيش. يدفعه هذا الظلم إلى الإنكار ثم يغرق في الجنون والبارانويا ومتاهات مخيلته التي ستظهر له شخصيات رواياته.

روائي
الفيلم الثاني
إنتاج

In Vivo Films (فرنسا)
لويز بيليكو، كلير شارل جيرفي
louise@invivofilms.com
claire@invivofilms.com

كلمة المخرج

يجمع هذا المشروع العديد من الموضوعات التي تكتسي أهمية بالغة في نفسي. أولاً، التسعينات، فترة مراهقتي وسنوات الإرهاب في بلدي الجزائر. ثم مصير هؤلاء المفكرين (كتاب، صحفيين، أطباء، إلخ) الذين كانوا مستهدفين في بداية الحرب الأهلية، والذين تعرضوا بعد تهديدات واضحة لاغتيالات فورية. تسبب غموض الادعاءات والكفاءة الكبيرة للقتلة في حدوث هوس في صفوف الغالبية العظمى من هؤلاء الرجال والنساء، وخاصة الناطقين بالفرنسية. تمكن الكثير منهم من الفرار قبل فوات الأوان، ثم ذهبوا إلى المنفى وشعروا أنهم أصبحوا عديمي الفائدة (أو كانوا كذلك دائما؟).

سيرة المخرج والمنتج

Amin Sidi-Boumédiène
Amin Sidi-Boumédiène
مخرج

ولد أمين سيدي بومدين عام 1982، وحصل عام 2005 على شهادة في الإخراج من المعهد الحر للسينما الفرنسية  CLCFفي باريس. تم اختيار فيلمه القصير الأول غدا الجزائر؟ في العديد من المهرجانات حول العالم. حاز فيلم الجزيرة، وهو ثاني أفلامه القصيرة، على جائزة أفضل فيلم في مهرجان أبوظبي السينمائي. في عام 2014، قدم فيلمه القصير الثالث "Serial K."، الذي عُرض في أيام بجاية السينمائية. تم اختيار فيلمه الطويل الأول أبو ليلى في أسبوع النقاد الثامن والخمسين في 2019. وصدر الفيلم في دور العرض بفرنسا في 15 يوليوز 2020.

Louise Bellicaud, Claire Charles-Gervais
لويز بيليكو، كلير شارل جيرفي
منتجات

تم إنشاء شركة In Vivo Films في 2015 من قبل كل من لويز بيليكو وكلير شارل جيرفي، و يوجد مقرها في لاروشيل، وهي شركة إنتاج أفلام فنية تدعم وتواكب مواهب من جميع أنحاء العالم. من بين إنتاجات الشركة:  "C'est qui cette fille" عام 2017 لـنتان سيلفر (Tribeca وVenice Days)، أبو ليلى (2019) لأمين سيدي بومدين (المسابقة الرسمية في أسبوع النقاد في كان 2019)، "La Fortaleza" عام 2020 لخورخي تيلين أرمان (مسابقة Tiger في مهرجان روتردام). بالإضافة إلى الإنتاج المشترك الدولي، تعمل الشركة حاليا على تطوير مشاريع أفلام روائية فرنسية.

الميزانية الإجمالية

€2257120

الميزانية المؤمنة

€55600

الشركاء

Région Nouvelle-Aquitaine, CNC-Aide à la diversité, Procirep/Angoa

فترة ومواقع التصوير

يناير، فبراير 2023 ، باريس وضواحيها، فرنسا، الجزائر العاصمة، الجزائر

التاريخ المتوقع لصدور الفيلم

شتنبر 2023

نبحث عن

منتجين مشاركين، موزعين، بائعين دوليين، صناديق خاصة، إلخ ...

تقديم المشروع

باقي المشاريع في مرحلة التطوير